كل واحد يقول انهى اغرب قصة من وجهة نظره
سرق فحرق ابوه ايديه
قام أب غاضب بمدينة الخرطوم السودانيه بربط ابنه البالغ من العمر 10سنوات
في عمود كهربائي وسط السوق وفي وضح النهار وقام بسكب الكيروسين على يديه
ثم أعقبها بكميه من ماء النار على مرأى ومسمع من المواطنين والذين تجمعو ا لمشاهدة
الواقعه
وكان الأب يمتلك متجرا صغيرا يعول بدخله اسرته الكبرى ونظرا لقلة الدخل وركود السوق
أصيب الأب بالإحباط فديونه ازدادت وتكالبت عليه مما جعله يعتزل الكثير من الناس واصبح المشروع
مهددا بالاغلاق ليصبح على مقربة من السجن
وذات مره دخل الي المتجر فوجد ابنه الصغير الذي كان ينوي ان يعلمه أصول حرفة التجارة ليرث المتجر
فإذا به يسرق أموال أبيه ..لم يصدق الأب المشهد.. ظل ينتظر ويراقب فماذا بالصغير يتحول الي لص كبير يدس المال بجيوبه ويخفيها
اقترب
منه الأب فارتبك طالبه بااخراج مافي جيوبه فتلعثم باالكلام وانقض عليه
واخرج المال بعد ان انهال عليه واوسعه ضربا وأراد الأب معقابه أمام المارة
حتى يفتضح أمره وأراد أن يؤدبه باالطريق التي يراها فربطه في عمود
الكهرباء وأحرقه باالكيروسين وماء النار ....
==========================
(فنادق الاطفال .. راحه للأبوين ومتعه للصغار )
أذا
اراد الابوين الذهاب الياى مكان او تلبية دعوى بدون ابنيهما الصغيرين
فبإمكانهما فعل ذلك وهما مستريحا البال تمام واكثر من ذلك بإمكانهما السهر
طوال الليل بدون ان يقلقا من الاستيقاظ مبكرا في صباح اليوم التالي
فكل مايحتاجانه ايداع الاطفال في اول فندق مخصص في المانيا
تقول
مديرة الفندق ستير نشتوب ان العديد الاباء مازالو يحملون الحكم المسبق
بضرورة نوم الاطفال في بيئه مألوفه لهم ولابد ان يكونوا في رعاية جليه
للأطفال
ويشتمل برنامج الفندق للفترة ماقبل النوم ممارسة الاسترخاء والمشي مساء على ضفاف الراين او قراءة القصص والحكايات او تمثيل الروايات
وترى
المديرة ان فكرة الفندق لاقت استحسانا حتى انه يستقبل يوميا 50 طفلا وطفله
حتى اصبحت معظم المقاعد شاغرة على مدار العام
=========================
انتقام ملتهب ... عانقت خطيبها فمات
انتقمت
فتاة نيويوركية من خطيبها الذي تخلى عنها للزواج من اخرى في عمر امه تمتلك
المال والثروة والسيارة الفارهة بان اشتعلت النار جسدها ثم هبت للقاء
خطيبها واحتضنته حاول الافلات والتخلص من الموقف ففشل
بعد ان امسكت به بكل ماوتيت من قوة حتى لقى مصرعه معها
عجزت اجهزة الشرطه على تصنيف هذه الجريمه او توصيفها لغرابتها فقيدت على انها حادث انتحار وقتل
وقال
شهود عيان انه كان واضحا ان تلك المرأة رغبت في وضع حد لحياتهما في الوقت
الذي لم يكن الشاب لويس يرغب في لقاء حتفه على ذلك النحو
ويبدو ان ميرا قد حكمت قبضتها على خطيبها بدرجه قويه لم يتمكن معها من الافلات بعد ان استخدمت قواها لتاخذ ه معها حيث ارادت لنفسها
وقال
المقربون من هذه القتيلة ان احداث هذه القصه المروعه بدات عندما اتركها
خطيبها برغبته في فسخ الخطوبه والزواج من غيرها واصيبت ميرا باالصدمه
كبيره اثر سماعها لذالك النبا لدرجة انها ظلت حبيسة منزلها دون ان تخرج
منه طوال 10 ايام لم تتوقف خلالها عن البكاء بعدها صممت على الانتقام منه
رتبت
للقاء اخير لتصب فيه البنزين على جسدها وتنفذ مخططها حدثت المواجهة التي
بدأت بالعتاب وتطور الي شجار ثم دخلا في مشادة حادة بعدها احتضنته وجسمها
مشتعل ليموتا معنا في الحال<<<<< بصراحه لاتعليق
=========================
(يطلق النار على زوجته لتأخرها في إعداد القهوة )
"م.ل" لبناني الجنسيه يشرب القهوة بشراهة .. يعتبرها أهم من الأكل والشراب .
حضر له أصدقاؤه فأراد أكرامهم على طريقته من خلال عدة كاسات من القهوة التي اشتهر بها بين معارفه
طالب
الزوج زوجته بالإسراع في صنع القهوة لكن الزوجة تأخرت بعض الوقت لأمر اثار
غضب الزوج وحنقه افتعل المشاجرة بينهما وعنفها بشدة فلم ترد عليه حتى يمر
موقف بهدوء .. هنا اشتد غضب الزوج فأطلق عليها النار فتسقط في الحال وسط
بركة من الدماء ثم لاذ بالفرار والهرب
======================================
((شركة تؤجر موظفين للصراخ وتلقي الصفعات ))
ومازال الغرب يكشر على أنيابه .. يكشف عن وجهه القبيح بقصص غريبة ومريبة
شركه تايلاندية خصصت أنشطتها في تأجير موظفيها للنواح في الجنازات والصراخ في الحفلات الموسيقية أضافه إلى تلقي الصفعات على الوجوه
يمتد
نشاط المركز الشهري خلال 5 فروع كبرى وانتشرت في شتى المدن الكبرى
بتايلاند بعد ان خصص الموظفين للجدوال والعراك نيابة عن عملائهم أثناء
نوبات الغضب والمشاجرات ولذا تستطيع تقديم أي شي وحسب المقاس والظروف
فأصبحت "بتاع كله"كما يرددون المصريون
=============================
((يخفي جثة ضحيته في معدته ))
حاول
قاتل في مدينه فرانكفورت الألمانية يدعى جوزيف أكرمان إخفاء جثة ضحيته فلم
يجد وسيلة لذالك ألا بالتهامها . والقاتل صاحب ورشة سيارات مع صديق عمره
.. افتتحا المشروع سويا واصلا الليل بالنهار حتى
نما المشروع وكبر وأصبح له شهرة كبرى لوجود خبراء مهرة
وكان
الدخل كبيرا مضمونا فتضخم المال وازداد ليصبحا من أصحاب الملايين بدأت
الخلافات تشتد بينهما بعد انضمامهم لشلة السوء والخمور ثم تطورت إلي خناقة
كبرى قام على أثرها جوزيف بشج راسه بمفتاح ضخم في لحظة غضب
حاول
أخفاء الجثة وإزالة معالم الجريمه فاستعمل منشارا كهربائيا لتقطيع جثة
صديقه الي اجزاء صغيره ثم وضعها داخل ثلاجة وخلال اسبوع اجبر القاتل نفسه
على التهام اجزاء من جثة ضحيته بعد ان قام بطبخها باالثوم والبصل
والبهارات بدأ جوزيف يعاني من آلام حادة في البطن فاضطر للذهاب الي
المستشفى حيث كشفت صور الأشعة السينية عن وجود اصبع بشري كامل في بطنه مما
أدى الي اعتقاله
=================================
( مدرسة لتعليم القتل )
"المافيا" عصابات اجراميه منظمه تلجا الي اساليب احترافيه منظمة في القتل والخطف والتدمير
آخر
ابتكاراتها انشاء مدرسة لتعليم المراهقين اساليب القتل وكيفية التخلص من
معالم الجريمه وبالتالي عدم الملاحقة القانونية هذه المدرسة التي اقيمت
جنوب صقلية طلابها تلاميذ لاتتعدى اعمارهم 10 سنوات يتعلمون كيفية القتل
وضرب النار وفك السلاح وتركيبه واطلاق النار على الدراجات البخارية
والغريب ان هذه المدرسة استمرت سنوات طوال وتم اكتشاف امرها مصادفة بعد وقوع 4 جرائم راح ضحيتها 10 اشخاص خلال 3 ايام
وكشفت
تحريات الشرطه ان تلك القريه الصغيره التي مات فيها القتلى بدأت تخرج
اجيالا من المافيا اليافعه لاستخدامها في العمليات الكبيره
================================
( رصاصه في الكبد من 50 عام )
تمكن الاطباء في جنوب الصين من ازالة رصاصة كانت كامنة في جسد جندي متقاعد على مدار 50 عام
كان
الجندي جينج شانج قد نقل للمستشفى في مدينة جوانج جو وقرر الاطباء فحصه
وعمل بعض الاشعه بالموجات الصوتيه لتحديد مكان الرصاصة التي كانت كامنه
داخل كبد الجندي منذ عام 1946 م عندما اطلقت عليه النيران في الظهر اثناء
المعركه
وقالت التقارير الطبيه ان نقص المعدات الطبيه المناسبه في
ذالك الوقت ادى الى ان يظل يان حاملا هذه الرصاصة وغير انها نادرا ماكنت
تسبب له أي ألم
سرق فحرق ابوه ايديه
قام أب غاضب بمدينة الخرطوم السودانيه بربط ابنه البالغ من العمر 10سنوات
في عمود كهربائي وسط السوق وفي وضح النهار وقام بسكب الكيروسين على يديه
ثم أعقبها بكميه من ماء النار على مرأى ومسمع من المواطنين والذين تجمعو ا لمشاهدة
الواقعه
وكان الأب يمتلك متجرا صغيرا يعول بدخله اسرته الكبرى ونظرا لقلة الدخل وركود السوق
أصيب الأب بالإحباط فديونه ازدادت وتكالبت عليه مما جعله يعتزل الكثير من الناس واصبح المشروع
مهددا بالاغلاق ليصبح على مقربة من السجن
وذات مره دخل الي المتجر فوجد ابنه الصغير الذي كان ينوي ان يعلمه أصول حرفة التجارة ليرث المتجر
فإذا به يسرق أموال أبيه ..لم يصدق الأب المشهد.. ظل ينتظر ويراقب فماذا بالصغير يتحول الي لص كبير يدس المال بجيوبه ويخفيها
اقترب
منه الأب فارتبك طالبه بااخراج مافي جيوبه فتلعثم باالكلام وانقض عليه
واخرج المال بعد ان انهال عليه واوسعه ضربا وأراد الأب معقابه أمام المارة
حتى يفتضح أمره وأراد أن يؤدبه باالطريق التي يراها فربطه في عمود
الكهرباء وأحرقه باالكيروسين وماء النار ....
==========================
(فنادق الاطفال .. راحه للأبوين ومتعه للصغار )
أذا
اراد الابوين الذهاب الياى مكان او تلبية دعوى بدون ابنيهما الصغيرين
فبإمكانهما فعل ذلك وهما مستريحا البال تمام واكثر من ذلك بإمكانهما السهر
طوال الليل بدون ان يقلقا من الاستيقاظ مبكرا في صباح اليوم التالي
فكل مايحتاجانه ايداع الاطفال في اول فندق مخصص في المانيا
تقول
مديرة الفندق ستير نشتوب ان العديد الاباء مازالو يحملون الحكم المسبق
بضرورة نوم الاطفال في بيئه مألوفه لهم ولابد ان يكونوا في رعاية جليه
للأطفال
ويشتمل برنامج الفندق للفترة ماقبل النوم ممارسة الاسترخاء والمشي مساء على ضفاف الراين او قراءة القصص والحكايات او تمثيل الروايات
وترى
المديرة ان فكرة الفندق لاقت استحسانا حتى انه يستقبل يوميا 50 طفلا وطفله
حتى اصبحت معظم المقاعد شاغرة على مدار العام
=========================
انتقام ملتهب ... عانقت خطيبها فمات
انتقمت
فتاة نيويوركية من خطيبها الذي تخلى عنها للزواج من اخرى في عمر امه تمتلك
المال والثروة والسيارة الفارهة بان اشتعلت النار جسدها ثم هبت للقاء
خطيبها واحتضنته حاول الافلات والتخلص من الموقف ففشل
بعد ان امسكت به بكل ماوتيت من قوة حتى لقى مصرعه معها
عجزت اجهزة الشرطه على تصنيف هذه الجريمه او توصيفها لغرابتها فقيدت على انها حادث انتحار وقتل
وقال
شهود عيان انه كان واضحا ان تلك المرأة رغبت في وضع حد لحياتهما في الوقت
الذي لم يكن الشاب لويس يرغب في لقاء حتفه على ذلك النحو
ويبدو ان ميرا قد حكمت قبضتها على خطيبها بدرجه قويه لم يتمكن معها من الافلات بعد ان استخدمت قواها لتاخذ ه معها حيث ارادت لنفسها
وقال
المقربون من هذه القتيلة ان احداث هذه القصه المروعه بدات عندما اتركها
خطيبها برغبته في فسخ الخطوبه والزواج من غيرها واصيبت ميرا باالصدمه
كبيره اثر سماعها لذالك النبا لدرجة انها ظلت حبيسة منزلها دون ان تخرج
منه طوال 10 ايام لم تتوقف خلالها عن البكاء بعدها صممت على الانتقام منه
رتبت
للقاء اخير لتصب فيه البنزين على جسدها وتنفذ مخططها حدثت المواجهة التي
بدأت بالعتاب وتطور الي شجار ثم دخلا في مشادة حادة بعدها احتضنته وجسمها
مشتعل ليموتا معنا في الحال<<<<< بصراحه لاتعليق
=========================
(يطلق النار على زوجته لتأخرها في إعداد القهوة )
"م.ل" لبناني الجنسيه يشرب القهوة بشراهة .. يعتبرها أهم من الأكل والشراب .
حضر له أصدقاؤه فأراد أكرامهم على طريقته من خلال عدة كاسات من القهوة التي اشتهر بها بين معارفه
طالب
الزوج زوجته بالإسراع في صنع القهوة لكن الزوجة تأخرت بعض الوقت لأمر اثار
غضب الزوج وحنقه افتعل المشاجرة بينهما وعنفها بشدة فلم ترد عليه حتى يمر
موقف بهدوء .. هنا اشتد غضب الزوج فأطلق عليها النار فتسقط في الحال وسط
بركة من الدماء ثم لاذ بالفرار والهرب
======================================
((شركة تؤجر موظفين للصراخ وتلقي الصفعات ))
ومازال الغرب يكشر على أنيابه .. يكشف عن وجهه القبيح بقصص غريبة ومريبة
شركه تايلاندية خصصت أنشطتها في تأجير موظفيها للنواح في الجنازات والصراخ في الحفلات الموسيقية أضافه إلى تلقي الصفعات على الوجوه
يمتد
نشاط المركز الشهري خلال 5 فروع كبرى وانتشرت في شتى المدن الكبرى
بتايلاند بعد ان خصص الموظفين للجدوال والعراك نيابة عن عملائهم أثناء
نوبات الغضب والمشاجرات ولذا تستطيع تقديم أي شي وحسب المقاس والظروف
فأصبحت "بتاع كله"كما يرددون المصريون
=============================
((يخفي جثة ضحيته في معدته ))
حاول
قاتل في مدينه فرانكفورت الألمانية يدعى جوزيف أكرمان إخفاء جثة ضحيته فلم
يجد وسيلة لذالك ألا بالتهامها . والقاتل صاحب ورشة سيارات مع صديق عمره
.. افتتحا المشروع سويا واصلا الليل بالنهار حتى
نما المشروع وكبر وأصبح له شهرة كبرى لوجود خبراء مهرة
وكان
الدخل كبيرا مضمونا فتضخم المال وازداد ليصبحا من أصحاب الملايين بدأت
الخلافات تشتد بينهما بعد انضمامهم لشلة السوء والخمور ثم تطورت إلي خناقة
كبرى قام على أثرها جوزيف بشج راسه بمفتاح ضخم في لحظة غضب
حاول
أخفاء الجثة وإزالة معالم الجريمه فاستعمل منشارا كهربائيا لتقطيع جثة
صديقه الي اجزاء صغيره ثم وضعها داخل ثلاجة وخلال اسبوع اجبر القاتل نفسه
على التهام اجزاء من جثة ضحيته بعد ان قام بطبخها باالثوم والبصل
والبهارات بدأ جوزيف يعاني من آلام حادة في البطن فاضطر للذهاب الي
المستشفى حيث كشفت صور الأشعة السينية عن وجود اصبع بشري كامل في بطنه مما
أدى الي اعتقاله
=================================
( مدرسة لتعليم القتل )
"المافيا" عصابات اجراميه منظمه تلجا الي اساليب احترافيه منظمة في القتل والخطف والتدمير
آخر
ابتكاراتها انشاء مدرسة لتعليم المراهقين اساليب القتل وكيفية التخلص من
معالم الجريمه وبالتالي عدم الملاحقة القانونية هذه المدرسة التي اقيمت
جنوب صقلية طلابها تلاميذ لاتتعدى اعمارهم 10 سنوات يتعلمون كيفية القتل
وضرب النار وفك السلاح وتركيبه واطلاق النار على الدراجات البخارية
والغريب ان هذه المدرسة استمرت سنوات طوال وتم اكتشاف امرها مصادفة بعد وقوع 4 جرائم راح ضحيتها 10 اشخاص خلال 3 ايام
وكشفت
تحريات الشرطه ان تلك القريه الصغيره التي مات فيها القتلى بدأت تخرج
اجيالا من المافيا اليافعه لاستخدامها في العمليات الكبيره
================================
( رصاصه في الكبد من 50 عام )
تمكن الاطباء في جنوب الصين من ازالة رصاصة كانت كامنة في جسد جندي متقاعد على مدار 50 عام
كان
الجندي جينج شانج قد نقل للمستشفى في مدينة جوانج جو وقرر الاطباء فحصه
وعمل بعض الاشعه بالموجات الصوتيه لتحديد مكان الرصاصة التي كانت كامنه
داخل كبد الجندي منذ عام 1946 م عندما اطلقت عليه النيران في الظهر اثناء
المعركه
وقالت التقارير الطبيه ان نقص المعدات الطبيه المناسبه في
ذالك الوقت ادى الى ان يظل يان حاملا هذه الرصاصة وغير انها نادرا ماكنت
تسبب له أي ألم
عدل سابقا من قبل فراشة الربيع في الإثنين مايو 18, 2009 2:01 pm عدل 1 مرات
