اعلم انني أنصت له جيدا
ونبضاتي توقفت حين من الزمن
وأعلم أنه تحدث كثيراً مسترسلا بسرد أحداثيات قلبة
في كل حرف يتفوه به.. نظراته لاتفارق غفلة من رمشي
في كل كلمة يبعث في ثناياها ألف مغزى...
تحركاتي...سكناتي...حتى زفراتي...
يرقبها كصياد ينحني لااخفاء نفسة عن فريستة...
ولم يلحظ أنها تشعر به وتستمع لوقع اقدامة...!!!
رنين كلماتة في الحب..صداه في أذني يعقبه كلمات وذكريات..!
يسألني عني فاأجيب...يهتم بتفاصيلي فاأغض الطرف...!!
يهم ببذل الأعذار لصمتي...وألجمة بأن هذه طبيعتي !!!!
تغيير جذري في الهيئة..
تغيير سطحي في الشخصية..
حاول جاهداً أيصال ذلك لي وبأانه من أجلي وكما أريد ...
أو كما اعتقد هو ذلك!!!
أحاط ذكرياتة بسياج من الكتمان والنقاء احياناً...
قيد قلبة في حصن الاحب...فهو لايحب ان يُجرح ولا ان يَجَرح...
ولكن ...
جهر لي ببعض من الغموض المكشوف...
أنه اطلق سراح قلبة من القيود وفتح باب الحصن على مصراعية
ولن يغلقه ثانية..!!!
وببعض من فراستي المعهودة..ووضوح مايرمي اليه من نظرات عينية..!
يقصدني..
أنا من انعشت بقلبه النبضات..
أنا من أشعل الحب في تلك النظرات...
أنا من ايقظتة من ذاك السبات....
من اعلمتة أن لحواء في الجمال عِبرُ و آيات...
قال لي يوماً..
عيناكي تحتضن حزناً غريباً وبراءة لم اعهدها في بشر قط..!
.
.
.
.
.
.
وأسترسل متهادياً في رمي السهام البريئة...
مبتعداً موارياً لطريق الحقيقة..
تبعتة عيناي بنظرات ثابتة...
ابعث بنظرات السذاجة وعلامات الأستفهام..!!؟
.
.
.
ولكن...لم أستطع الصمود...
وأنا أستمع لكل هذه الوعود...
وكم هي مغرية تلك المواثيق والعهود..
....كفــــــــى....
قد جئت لاأرمم فؤادي...لااداوي جراحي
وأقطب شرخاً في داخلي...
لعلي أستطيع التشبث باأوهن الخيوط..
والنهوض مجدداً فقد شٌل الجسد من السقوط...
صمت رهيب...
خيم سكون الكهوف على المكان...
أسترسلت فقد فقدت وعيي بفقدان قلبي!!
.... أنت....
....أنت....
تستحق أفضل من أشلاء امرأة...
ارداها الحب قتيلة في ذكرياتة...
تستحق أفضل من أمرأة
سلبت قلبها برائتة ونبضة وكل مايملك من طهارة البشر
واهدتها لحبً وحيد....
أنت تستحق أمرأة لم تعترف لك...بالالامها...بجراحها...بغدر بني جنسك باأحساسها..
أنت تستحق أمرأة.............لست أنا
.
.
.
وهو...
هــــو....
لن ولم يكن....يستحقني....
فاأنا....
أمرأة من زجاج....
سحقها قلب من حجر ...........
.
.
.
أستميحك عذراً سيدي الرجل ....
رغم ماقلت...
مازلت..وبعد هذا العناء
أكُن له الولاء...
وذكريات تمسح في الليالي الباردة...أدمعي...
.
.
ودعتة بنظرات صامتة...ولسان حالي يقول...
خسِرت مجدداً...وأنت ربحت!!!!
.
.
.
.
.
ونبضاتي توقفت حين من الزمن
وأعلم أنه تحدث كثيراً مسترسلا بسرد أحداثيات قلبة
في كل حرف يتفوه به.. نظراته لاتفارق غفلة من رمشي
في كل كلمة يبعث في ثناياها ألف مغزى...
تحركاتي...سكناتي...حتى زفراتي...
يرقبها كصياد ينحني لااخفاء نفسة عن فريستة...
ولم يلحظ أنها تشعر به وتستمع لوقع اقدامة...!!!
رنين كلماتة في الحب..صداه في أذني يعقبه كلمات وذكريات..!
يسألني عني فاأجيب...يهتم بتفاصيلي فاأغض الطرف...!!
يهم ببذل الأعذار لصمتي...وألجمة بأن هذه طبيعتي !!!!
تغيير جذري في الهيئة..
تغيير سطحي في الشخصية..
حاول جاهداً أيصال ذلك لي وبأانه من أجلي وكما أريد ...
أو كما اعتقد هو ذلك!!!
أحاط ذكرياتة بسياج من الكتمان والنقاء احياناً...
قيد قلبة في حصن الاحب...فهو لايحب ان يُجرح ولا ان يَجَرح...
ولكن ...
جهر لي ببعض من الغموض المكشوف...
أنه اطلق سراح قلبة من القيود وفتح باب الحصن على مصراعية
ولن يغلقه ثانية..!!!
وببعض من فراستي المعهودة..ووضوح مايرمي اليه من نظرات عينية..!
يقصدني..
أنا من انعشت بقلبه النبضات..
أنا من أشعل الحب في تلك النظرات...
أنا من ايقظتة من ذاك السبات....
من اعلمتة أن لحواء في الجمال عِبرُ و آيات...
قال لي يوماً..
عيناكي تحتضن حزناً غريباً وبراءة لم اعهدها في بشر قط..!
.
.
.
.
.
.
وأسترسل متهادياً في رمي السهام البريئة...
مبتعداً موارياً لطريق الحقيقة..
تبعتة عيناي بنظرات ثابتة...
ابعث بنظرات السذاجة وعلامات الأستفهام..!!؟
.
.
.
ولكن...لم أستطع الصمود...
وأنا أستمع لكل هذه الوعود...
وكم هي مغرية تلك المواثيق والعهود..
....كفــــــــى....
قد جئت لاأرمم فؤادي...لااداوي جراحي
وأقطب شرخاً في داخلي...
لعلي أستطيع التشبث باأوهن الخيوط..
والنهوض مجدداً فقد شٌل الجسد من السقوط...
صمت رهيب...
خيم سكون الكهوف على المكان...
أسترسلت فقد فقدت وعيي بفقدان قلبي!!
.... أنت....
....أنت....
تستحق أفضل من أشلاء امرأة...
ارداها الحب قتيلة في ذكرياتة...
تستحق أفضل من أمرأة
سلبت قلبها برائتة ونبضة وكل مايملك من طهارة البشر
واهدتها لحبً وحيد....
أنت تستحق أمرأة لم تعترف لك...بالالامها...بجراحها...بغدر بني جنسك باأحساسها..
أنت تستحق أمرأة.............لست أنا
.
.
.
وهو...
هــــو....
لن ولم يكن....يستحقني....
فاأنا....
أمرأة من زجاج....
سحقها قلب من حجر ...........
.
.
.
أستميحك عذراً سيدي الرجل ....
رغم ماقلت...
مازلت..وبعد هذا العناء
أكُن له الولاء...
وذكريات تمسح في الليالي الباردة...أدمعي...
.
.
ودعتة بنظرات صامتة...ولسان حالي يقول...
خسِرت مجدداً...وأنت ربحت!!!!
.
.
.
.
.